أعلنت الشركة السعودية للصناعات الأساسية (سابك)، رابع أكبر شركة بتروكيماويات في العالم، يوم الخميس تكبد ثالث خسارة فصلية على التوالي وقالت إن انخفاض أسعار النفط وضعف الطلب العالمي يعنيان أن النصف الثاني سيكون مشابها للأول على الأرجح.
وتكبدت سابك صافي خسارة 2.2 مليار ريال (586.6 مليون دولار) في الربع الثاني بفعل مخصصات انخفاض القيمة وتراجع المبيعات، وهو ما يزيد كثيرا عن متوسط الخسارة البالغ 40.85 مليون ريال الذي توقعه أربعة محللين في استطلاع لرفينيتيف أيكون.
وقال يوسف البنيان الرئيس التنفيذي لسابك يوم الخميس إن التأثير الأكبر لفيروس كورونا على الشركة جاء في الربع الثاني وإن أنشطة سابك بدأت تشهد تحسنا طفيفا في يوليو تموز وأغسطس آب.
وقال في إيجاز صحفي للإعلان عن نتائج الأعمال ”نأمل في أن يكون هذا شيئا إيجابيا، لكن بقية التحديات ما زالت قائمة“.
وتكبدت سابك صافي خسارة 2.2 مليار ريال (586.6 مليون دولار) في الربع الثاني بفعل مخصصات انخفاض القيمة وتراجع المبيعات، وهو ما يزيد كثيرا عن متوسط الخسارة البالغ 40.85 مليون ريال الذي توقعه أربعة محللين في استطلاع لرفينيتيف أيكون.
وقال يوسف البنيان الرئيس التنفيذي لسابك يوم الخميس إن التأثير الأكبر لفيروس كورونا على الشركة جاء في الربع الثاني وإن أنشطة سابك بدأت تشهد تحسنا طفيفا في يوليو تموز وأغسطس آب.
وقال في إيجاز صحفي للإعلان عن نتائج الأعمال ”نأمل في أن يكون هذا شيئا إيجابيا، لكن بقية التحديات ما زالت قائمة“.
واستكملت أرامكو السعودية المنتجة للنفط شراء حصة قدرها 70 بالمئة من سابك مقابل 69.1 مليار دولار في يونيو حزيران ومددت فترة السداد بواقع ثلاثة أعوام إلى 2028، لتتحوط من ضعف أسعار النفط.